لإيجاد التأثير الإنساني في الروحانيات
ahly1
لإيجاد التأثير الإنساني في الروحانيات
لإيجاد التأثير الإنساني في الروحانيات رحيم ومن الذخائر المهمة لإيجاد التأثير الإنساني في الروحانيات تقول ثلاث مرات بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين وصلى الله على سيدنا محمد الأمي وعلى آله وصحبه وسلم یا الله یا رحمن یا أسألك أن تصلي وتسلم على سيدنا محمد عبدك ونبيك ورسولك النبي الأمي وعلى آله وصحبه وأن تفيض على مشاهدة سر شريف لطيف نور جلال جمال كمال إقبال لاهوتيتك وتصب على أنابيب ميازيب سحانب مواهب رحمة رحمونيتك,
يا أرحم الراحمين:
إنك على كل شيئ قدير وصلى الله على سيدنا محمد النبي الأمي وعلى آله وصحبه وسلم، ثم تقول 100 مرة : اللهم صل على نبي خلق من نور وهو نور، ثم تذكر إسم الذات الله ٤٣٥٦ مرة، ثم تذكر هذا التوجه 3 مرات: اللهم يا من لوجوده العلا باعتبار العام والخاص وحقيقته الوجودية وسره القابل فما في الأكوان جوهر فرد من آحاد جواهر آحاد العالم العلوي والسفلي إلا ومقاليد أحكامه تتعلق باسم من أسمائك فإجتماعها برقائقها بيد اسمك الذي إستأثرت به عن. فلا يظهر لهم إلا ما ناسب الأفعال فأسماؤك إلهي لا تحصى ومعلوماتك لا نهاية لها أسألك غمسة في بحر هذا النور حتى أعود إلى الكمال الأول فأتصرف في الملكوت باسمك الكامل تصرفاً ينفي النقص بالوقوف على عبودية النقص إنك أنت المعز المذل اللطيف الخبير العدل، وصلى اللهم على سيدنا محمد النبي الأمي وعلى آله وصحبه وسلم،
إسمه ( هو ) للأمن:
من الذخائر النفيسة للمهمات ومن نزل به كرب أو أمر أو ضيق أو خوف من عدو أو حاكم جائر أو سارق أو قاطع طريق وأراد دفع ذلك سريعاً فليقم في جوف الليل ويسبغ الوضؤ ويصلي ركعتين وبعد الصلاة فليقل وهو مستقبل القبلة يا هو ١٥١١ مرة ويطلب مايريد فإنه يستجاب له سريعاً البتة فاكتمه.
إسمه اللطيف للشدائد :
هذا الإسم سريع الإجابة لتفريج الكروب في أوقات الشدائد وله خواص جليلة ويظهر من آثاره العجب ولا يذكره من توله بشيئ في نفسه أو بدنه إلا زال في أثناء الذكر ولا يذكره أحد في نفسه أمر عظيم إلا ومثل له ذلك الأمر في خلوته وأقبل عليه الذاكر وهو يلاحظ تلك الكيفية إلا وشاهدها كيف تنجلي وتضمحل فلا يقوم من مقامه ويقي شيئ وفي ذلك أسرار بديعة . وعدد تلاوته بعد الصلاوات ١٢٩ مرة، وعدد استخراج سره في قراعه ١٦٦٤١ مرة فإنه من أقرب الأسماء إستجابة وبيانا . ويعمل مع الكل وبلا توقيت.للقوة لمن أراد إكتساب القوة من أي نوع كانت فعليه بهذا الباب الذي هو شطر من الإسم الأعظم. فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ليس بين إسم الله وبين بسم الله الرحمن الرحيم إلا كبين بياض العين وسوادها كما قال : أن سر القرآن العظيم في بس وسريس في إسم فيها من ١٦ حرف وهي سلام قولا من رب رحيم . ) وسر يس في الفاتحة وسر الفاتحة في بسملتها وسر البسملة في باءها وسر الباء في نقطتها والفارق في حروف هاتين الآيتين من ٥٨ پس ( قو) ليست في البسملة. ومن البسلة ( هـ ) ليست في ٥٨ يس - قصار المجموع ما بينهما من فرق ( قوة ) فلمن أراد إكتساب القوة فعليه بقراءة: بسم الله الرحمن الرحيم سلام قو ١١١ مرة بعد كل فرض.