القائمة الرئيسية

الصفحات

التسابيح العامة تسابيح غير مُقيّدة بعدد مُعيّن

التسابيح العامة


ahly1
التسابيح العامة تسابيح غير مُقيّدة بعدد مُعيّن


التسابيح العامة تسابيح غير مُقيّدة بعدد مُعيّن


التسابيح العامة: (تسابيح غير مُقيّدة بعدد مُعيّن- أثناء النهار والليل): -
 الإكثارُ مِن الاستِغْفَارْ. - الإكثارُ مِن الصّلاةِ والسّلَامِ عَلَى النَبِيِّ صلى الله عليه وسلم.

 - الإكثارُ مِن قَولِ لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ العَلِيِّ العَظِيم. 

قراءةُ ما تيسّر من القرآن الكريم كلِّ يومٍ : عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا قَالَ:قَالَ رَسُولُ اللَّه صلى الله عليه وسلم: (مَنْ قَامَ بِعَشْرِ آيَاتٍ لَمْ يُكْتَبْ مِنَ الْغَافِلِينَ، وَمَنْ قَامَ بِمِائَةِ آيَةٍ كُتِبَ مِنَ الْقَانِتِينَ، وَمَنْ قَامَ بِأَلْفِ آيَةٍ كُتِبَ مِنَ الْمُقَنْطِرِين) رواه أبوداود وصحّحه الألباني. -

 قِرَاءَةُ آيَةِ الكُرْسِي دُبُرَ كُلِّ صَلاةٍ مَكْتُوبَةٍ.


 قِرَاءَةُ الآيَتَينِ مِنْ آخِرِ سُورَةِ الْبَقَرَةِ فِي اللَّيْلِ. -

 قِرَاءَةُ سُورَةِ الكَافِرُونَ عنْدَ النَّوْمِ. -


 قِرَاءَةُ سُورَةِ الإِخْلَاصِ وَالمعَوِّذَتَيْنِ حِينَ تُمْسِي وَتُصْبِحُ (3) مَرّات. مَرّات. _ 

قِرَاءَةُ سُورَةِ الكَهْفِ يَوْم الجُمُعَةِ.


 مَا يَقُولُ المَرْءُ إِذَا أَخَذَ مَضْجَعَهُ مِنْ اللَّيْلِ : عَنْ أَبِي الْأَزْهَرِ الْأَنْمَارِيِّ، أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم كَانَ يَقُولُ إِذَا أَخَذَ مَضْجَعَهُ: (بِسْمِ اللَّهِ وَضَعْتُ جَنْبِي اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي ذَنْبِي، وَأَخْسِئْ شَيْطَانِي، وَفُكَّ رِهَانِي، وَاجْعَلْنِي فِي النَّدِيِّ الْأَعْلَى) رواه أبوداود. - 

عَنْ الْبَرَاءِ بْنِ عَازِب رضي الله عنه، قَالَ: قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : (إِذَا أَتَيْتَ مَضْجَعَكَ فَتَوَضَّأْ وُضُوءَكَ لِلصَّلَاةِ، ثُمَّ اضْطَجِعْ عَلَى شِقِّكَ الْأَيْمَنِ، ثُمَّ قُلْ: اللَّهُمَّ أَسْلَمْتُ وَجْهِي إِلَيْكَ، وَفَوَّضْتُ أَمْرِي إِلَيْكَ، وَأَلْجَأْتُ ظَهْرِي إِلَيْكَ، رَغْبَةً وَرَهْبَةً إِلَيْكَ، لَا مَلْجَأَ وَلَا مَنْجَا مِنْكَ إِلَّا إِلَيْكَ، اللَّهُمَّ آمَنْتُ بِكِتَابِكَ الَّذِي أَنْزَلْتَ وَبِنَبِيِّكَ الَّذِي أَرْسَلْتَ، فَإِنْ مُتَّ مِنْ لَيْلَتِكَ فَأَنْتَ عَلَى الْفِطْرَةِ، وَاجْعَلْهُنَّ آخِرَ مَا تَتَكَلَّمُ بِهِ) متفق عليه.

 اللّهم صلّ وسلّم وبارك على من أرسلته رحمة للعالمين سيّدنا محمد وعلى آله في كل وقت وحين.